صورة تذكارية نادرة لكوكبة من أستاذة القانون في ذلك الوقت بكلية الحقوق في نهاية العام الجامعي (1962- 1963) أمام مبني كلية الحقوق – جامعة القاهرة
الصورة تضم من أصبح فيما بعد :
- رئيساً للجمهورية (في الفترة الانتقالية) بعد حادث اغتيال الرئيس محمد أنور السادات عام 1981 (أ.د. صوفي أبو طالب) لكونه رئيساً لمجلس الشعب وقتذاك وفقا لدستور ١٩٧١.
- ثلاث رؤساء لمجلس الشعب وهم: {أ.د صوفي أبو الطالب (1978-1983) ، أ.د. رفعت المحجوب (1990-1984) ، أ.د أحمد فتحي سرور (2011-1990)، ورئيس البرلمان الدولي من عام ٩٤ حتي ٩٧)
- رئيساً للوزراء (أ.د. عاطف صدقي) من عام 1986 حتى 1996.
- وزيرا لوزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي (أ.د. أحمد فتحي سرور) من عام 1986 – 1990،وشغل قبلها منصب عميد كلية الحقوق ونائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب ومندوب دائم لدي اليونسكو ممثلا لجامعة الدول العربية
- وزيرا للاعلام عام 1974 (أ.د. أحمد أبو المجد).
- قاض بالمحكمة الجنائية الدولية لجرائم الحرب في يوغسلافيا السابقة (أ.د. فؤاد عبد المنعم رياض أستاذ القانون الدولى الخاص)
- أول سفيرة عام 1979 (أ.د. عائشة راتب)
- رئيسا لجامعة القاهرة (أ.د. جابر عبد الرحمن) من عام 1969 حتى 1971 والذي كان عميدا للكلية في ذلك الوقت.
- وتضم الصورة بعض علماء وفقهاء القانون مثل أ.د. محسن شفيق وأ. د. على جمال الدين (قسم القانون التجاري) ؛ أ.د. عبد المنعم الصده أستاذ القانون المدني و أ.د. عبد المنعم البدراوي أستاذ القانون المدني، وعميد كلية الحقوق (من عام ١٩٦٩ حتي ١٩٧٣ ) ؛ أ.د. طعيمة الجرف (أستاذ القانون الدستوري والاداري) ؛ أ.د. فتحي والي أستاذ قانون المرافعات وعميد الكلية (من عام ١٩٨٥ حتي ١٩٨٨)
- أ.د ايهاب اسماعيل استاذ التشريعات الاجتماعية والذي شغل منصب نائب رئيس الجامعة وأ.د. محمد حسني عباس (رئيس قسم القانون التجاري) وأ.د. ثروت أنيس أستاذالقانون التجاري.
وهناك علماء وفقهاء قانون وأعضاء هيئة تدريس (في تلك الحقبة) تغيبوا عن الصورة التذكارية مثل:-
- أ. د. جميل الشرقاوي عميد الكلية من عام ١٩٧٣ حتي ١٩٧٧
- أ.د. محمود محمود مصطفى أستاذ ورئيس قسم القانون الجنائي (رحمه الله)
- والعلماء الاجلاء أ. د محمود نجيب حسني استاذ القانون الجنائي وعميد كلية الحقوق جامعة القاهرة فترتين متتاليتين وتولي منصب رئيس جامعة القاهرة (توفي عام ٢٠٠٤)
- وأ.د. عمر السعيد رمضان تولى رئاسة قسم القانون الجنائي وكان وكيلا لكلية الحقوق جامعة القاهرة (توفي عام ٢٠٠٤)
- وأ.د. يحي الجمل أستاذ القانون الدستوري وشغل منصب وزير الدولة لشئون مجلس الوزراء ووزير التنمية الإدارية وفِي عام ٢٠١١ شغل منصب نائب رئيس مجلس الوزراء (توفي عام ٢٠١٦)
- وأ.د. مأمون سلامة استاذ القانون الجنائي وتولي منصب رئيس جامعة القاهرة وقبلها سفير مصر في اليونسكو (توفي عام ٢٠٠٩)
- وأ. د. نعمان جمعة أستاذ القانون المدني وعميد كلية الحقوق لفترتين متتاليتين ورئيس حزب الوفد ترشح لرئاسة الجمهورية في انتخابات عام 2005، وحصل على المركز الثالث بنسبة أصوات حوالي 3٪ (رحمهم الله جميعا)
- بالاضافة ال أ.د/ رمزي سيف استاذ المرافعات (من مؤلفاته في ذلك الوقت الوسيط في شرح قانون المرافعات المدنية والتجارية ط ٧ عام ١٩٦٧) وأ.د/ اكثم الخولي استاذ القانون التجاري (توفي في ٣ فبراير ٢٠١٦)
- -أ.د. مفيد شهاب أستاذ القانون الدولي العام ورئيس جامعة القاهرة (١٩٩٣-١٩٩٧) وشغل منصب وزير التعليم العالي والبحث العالي ثم وزير المجالس النيابية والشئون القانونية
- وكان قد شارك في الدفاع عن قضية مصر لاسترداد طابا (١٩٨٦ – ١٩٨٨)
- أ. د. محمود سمير الشرقاوي أستاذ القانون التجاري وعميد الكلية (٩٤ حتي ٩٦).
- أ.د / فوزية عبدالستار أستاذ القانون الجنائي شغلت منصب رئيس “اللجنة الدستورية التشريعية” بمجلس الشعب المصري لسنوات طويلة.
- أ.د/ محمود عز العرب السقا أستاذ فلسفة القانون وتاريخه وعضو بمجلس الأمة عام 1968 م وعهد إليه بوكالة اللجنة التشريعية
- الدكتورة/ أمال عثمان (كانت مدرس م بقسم القانون الجنائي في ذلك الوقت) شغلت فيما بعد منصب وزيرة التأمينات والشئون الاجتماعية في 15 وزارة متتالية بدأ من وزارة ممدوح سالم الثالثة وحتى وزارة كمال الجنزوري الأولى لمدة 20 سنة تقريباً خلال الفترة من 3 فبراير 1977 وحتى 8 يوليو 1997 تحت رئاسة تسع رؤساء وزارة مختلفين.
- العلامة د. عبد الرزاق السنهوري (توفي عام 1971م) أحد أعلام الفقه والقانون في الوطن العربي عمل مدرساً للقانون المدني بالكلية ثم انتخب عميداً لها عام 1936م وشغل منصب وزير المعارف 4 مرات وعين رئيساً لمجلس الدولة من عام 1949م حتى 1954م عرف عنه تأييده لثورة يوليو وشارك في مشاورات خلع الملك فاروق مع محمد نجيب وجمال سالم وأنور السادات، بذل جهوداً كبيرة في مشروع الإصلاح الزراعي وطلب إرساء الديموقراطية وحل مجلس قيادة الثورة وعودة الجيش إلى الثكنات إلا أن المظاهرات العمالية هدمت أفكاره.
وعذرا لمن نسيت ذكر اسمه سهوا ممن كان عضوا بهيئة التدريس في تلك الفترة